من أكثر الأمور المؤسفة في عملية النصب التي تمت معي،
أنني وثقت في هذا النصاب المدعو “حسين بن عامر بن حسين الشهراني”. صحيح أن الدنيا تغيرت،
ولكن تأملت فيه الخير والصلاح، فهو سليل قبيلة أهل كرم، فما توقعت منه الخيانة والغدر وأكل أموال الناس بغير وجه حق.
ويعلم الله كيف جمعت هذا المال، ولن أسامحك فيه ما حييت، فالله حسيبك، وهو حسبي ونعم الوكيل.